responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 277
17- فَهُمْ يُوزَعُونَ أي يدفعون. وأصل «الوزع» : الكفّ والمنع. يقال: وزعت الرجل، إذا كففته. و «وازع الجيش» هو الذي يكفّهم عن التفرّق، ويردّ من شذّ منهم.
19- وقوله: رَبِّ أَوْزِعْنِي أي ألهمني. وأصل «الإيزاع» :
الإغراء بالشيء. يقال: أوزعته بكذا، أي أغريته به. وهو موزع بكذا، ومولع بكذا. ومنه قول أبي ذؤيب في الكلاب.
أولي سوابقها قريبا توزع أي تفرى بالصيد.
21- لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذاباً شَدِيداً يقال: نتف الرّيش. أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطانٍ مُبِينٍ أي بعذر بيّن.
23- وَلَها عَرْشٌ عَظِيمٌ أي سرير.
25- الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ أي المستتر فيهما.
وهو من «خبأت الشيء» : إذا أخفيته. وقالوا: «خبء السماء: المطر وخبء الأرض: النبات» .
29- أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ أي شريف: بشرف صاحبه.
ويقال: بالخاتم.
أَلَّا تَعْلُوا عَلَيَّ من «العلو» أي: لا تتكبروا.
31- لا قِبَلَ لَهُمْ بِها أي لا طاقة.
39- قالَ عِفْرِيتٌ مِنَ الْجِنِّ أي شديد وثيق. وأصله: «عفر» زيدت التاء فيه. يقال: عفريت نفريت، وعفرية ونفرية، وعفارية ولم يسمع ب «نفارية» .
قَبْلَ أَنْ تَقُومَ مِنْ مَقامِكَ أي من مجلسك الذي قعدت فيه للحكم.
قال الله: إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقامٍ أَمِينٍ [سورة الدخان آية: 51] أي في

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 277
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست